Wednesday, May 2, 2007

مواقف وطرائف

مواقف وطرائف

البقاء لله
وانا رايح أصلي الجمعه وناوي أروح كالعادة جني العمود أنام لحد ما الخطيب يخلص لفت نظري قصة حقيقية طريفة بيحيكها الخطيب وهي أنه في احد مساجد مصر القديمة وهو داخل يصلي احد الفروض إذا بمجموعة من الأشخاص يحملون جنازة وداخلين عشان يصلوا عليها وبعد انتهاء الصلاة وأثناء القدوم للصلاة علي الجنازة خرج أحد أقراب المتوفي وقال لظة يا جماعة الراجل الميت ده عليه دين ومش ينفع نصلي عليه الا لما نسدد دينه المهم الناس وبعاطفة طلعت كل الي في جيوبها ولموا فلوس الدين وادها لقاريب الراجل وبدأوا يصلوا عليه خلصوا من هنا وبيبصوا وراهم ملئوش ولا واحد من أقراب المتوفي يمين شمال مفيش طيب يله نشيل الراجل الصندوق تقققققققققققققيل أوي طيب نشوف فيه ايه فتحوا الصندوق لقوا حجارة مش بس كده ده كمان لما حكيت القصة لواحد صحبي قلي ده بقت منتشرة واحيانا يطلع حد من أقارب المتوفي ويقول ده انا ليه عنده فلوس ومش مسامحه
والبقاء لله

عايز أغير الكافر
أثناء زيارتي لأحد أسواق الجوالات بجدة بالممكلة العربية السعودية دخل احد الشباب الأشاوس وبيده موبايل محروق من وجهة ومهبب (زي ما تكون خرمه بسيجارة) بشكل غريب ويطلب من البائع شراء كافر ساله الرجل ايه الي عمل في الجوال كده تفتكروا رد قال ايه أبدا الجوال وقع مني في الميه وخرجته وفضل شغال لكن كان فيه ميه من جواه حبيت انشفها فحطيت عليه الولاعة بس خلاص